الطائفة أم المواطنة ؟ وسورية القادمة ..

الطائفة أم المواطنة ؟ وسورية القادمة ..

 

لمى إسكندر أحمد وانشقاقها يؤشر إلى انشقاق واضح بين توجه  وعي المواطنة السورية وتكتل عصبية الولاء الطائفي ..

هذه المشكلة المفترق التي توقفت عندها لمى ورجحت تأكيد موقفها من خلاله وانحيازها إلى المواطنية أولا .. أي علويتها التي تدخل في المواطنية وليس العكس وهذا التوجه السوري الوطني الذي يراه كل من انحازوا إلى الوطن فوق الطوائف والإثنيات ..

من الوطن والمواطنية نبدأ مهما تعددت إثنياتنا ومكوناتنا ..

خط التحرر وسورية القادمة هو خط  المواطنة والوطنية هوية فوق الجميع وللجميع وبتضافر الجميع ..

من هنا نبدأ ومن هنا نعمل ..

  • Social Links:

Leave a Reply