اخيل اخيل
المحاولات المستميتة لإنقاذ حزب الله تحت غطاء إنقاذ لبنان ماهو إلا محاولات لإنقاذ مشروع كبير يشكل حزب الله أهم أدواته.
لقد فعل حزب الله في سوريا أضعاف مافعلته إسرائيل بالحزب وقتل من السوريين أضعاف أضعاف ماقتل الإسرائيليون من الحزب.. فأين كان هؤلاء طيلة أربعة عشر عاما من المذبحةالسورية وأين كانت ضمائرهم عندما كانوا يتبجحون في الإعلام وعبر أبواقهم ع بأنهم أصدقاء الشعب السوري؟
ألم يحن الوقت لكي نعرف عدونا من صديقنا؟!!!
هل تم انقاذ حزب الله ليستكمل مهمته في سوريا وربما طرابلس لاحقا؟
هل بقيت حلب على طريق القدس ام اصبحت هي القدس في نظرهم؟
هل من انقذهم يعرف انه له مقاتلين في سوريا ؟ أم ان هناك في حلب والقلمون وريف دمشق سكان فضائيين لاينطبق عليهم قانون الأمم المتحدة الخاصة ببني البشر حسب عرف من أنقذ هذا الحزب؟
هذا العالم الأعور كشف عورات المنافقين بالديموقراطية وحقوق الانسان .. لقد يبست ورقة التوت التي سميتموها الامم المتحدة. انكم ترتدون ثوب القداسة على أجساد الشياطين
Social Links: