القاضي حسين حماده

المجاهد محمد علوش الذي اختارته المعارضة السورية كبيراً للمفاوضين ، وكان لحضوره مؤتمر«أستانة» في 23 و24 يناير 2017 وقعاً مميزا وهو يحيط به جوقة من المهرجين ( سياسيين – قضاة – ضباط ) فقد كان ينظر الى الرؤساء نظرة أسود وهو يلعب بالخاتم الذي في أصبعه ، ولما حان وقت صلاة الظهر طلب وقف أعمال المؤتمر لأداء الصلاة
هذا المجاهد :
• قدم للثورة كتاباً من تأليفه بعنوان (( المقدمة الحضرمية )) في الفقه الشافعي
• أخذ من الثورة – حسبما قيل – ما مكنه من شراء :

• مطعم إيوان في إسطنبول جانب محطة يوسف باشا
• مطعم ربوع الشام في الرياض ويديره أبو عبد الكريم السطلة
• مطعم عرفة بالرياض ويديره أبو خالد الحجي
• مطعم الناطج وله أربعة أفرع في السعودية ويديرها بلال عيون
• مغسلة وورشة لإصلاح السيارات في اسطنبول في منطقة أسنيورت
• تجارة المواد الغذائية والطبية من تركيا إلى الشمال السوري لصالح مؤسسة هيئة شام التي يديرها مازن خلبوص عديل زهران علوش
• ثلاث محلات لبيع الأقمشة يديرها بلال عيون بالسعودية
• معرض ومعمل موبيليا لبيع غرف المنامة والضيوف و الطعام يدير معمل الموبيليا أبو حسن الصيداوي وأبو عبد الرحمن الصيداوي
• مصنع لتجميع الأدوات الكهربائية في السودان
• مكتب طيبة للحوالات المالية بالسعودية بإدارة الأخ الأصغر لأبي محمد الحسيني الملقب ” بالزيبق ” وهو نائب قائد (جيش الإسلام) ” أبو همام البويضاني
• مكتب للبورصة في مبنى مول أوف في اسطنبول
• شركة المتحدة لصرافة وتحويل الأموال ومقرها السابق في الغوطة الشرقية بشارع قوتلي في دوما بإدارة نعيم الخنفور
• شراء بيت في منطقة أرتاكوي في اسطنبول
• 
  وأضافت مصادر أنه اشترى معظم أسهم شركة في مجال التنقيب عن الكروم ومقرها في ولاية ألازيغ التركية وأصبح يملك معظم أسهم شركة “الغرباء” العاملة باستخراج “الكروم” بعد أن اشترى أسهم محمد عثمان هاربوتلو والذي يملك أكبر حصة في الشركة

بالمناسبة

لا يزال المشهد لم يتغير إلا في حدود اللعيبة بحيث أصبح عددهم أكبر وحجمهم أصغر