حدث في يوم ٢٥ نيسان عام ٢٠١٥ أن جيش الفتح والفرقة الساحلية سيطروا على مدينة جسر الشغور ذات الموقع الاستراتيجي بعد معارك عنيفة مع قوات النظام التي فرت هربا من إدلب واختبأت داخل المشفى الوطني، حيث قتل جيش الفتح والفرقة الساحلية عدد كبير من قوات النظام بينها ضابط ورتب قيادية عالية، كما فشلت قوات النظام في محاولة فك الحصار عن عناصره الذي قُتل أغلبهم أثناء محاولة هروبهم من المشفى.
Social Links: